2يناير

بصراحة

عندما تُكلّم الناسَ في بلادنا على الوطن أو الحرّيّة أو محبّة الآخر المختلف…، انتظر أن يتجاهل الكثيرون كلامك. الكارثة سببها الذين أقنعونا أنّ هناك أمورًا في الحياة هم الوكلاء الحصريّون لها! كيف أبقى في وطني غريبًا؟ كيف أبقى لا قرار لي؟ كيف أبقى خصمًا لأترابٍ لي يختلفون عنّي في الدين...

شارك!

جميع الحقوق محفوظة، 2025
Powered by Wiz Consults
Skip to content