إذا نامت الأصوات التي وُلدت لتعترض على الخطأ، على خطأ الكبير قبل الصغير، على الفرديّة والأنانيّة، على كلّ ما هو غبيّ…، خافوا على كلّ شيء له معنى في هذا الوجود، خافوا على كلّ ما يعنيكم أن تنهضوا به في الأرض. خافوا، فقط خافوا. الاستقامة في الحياة تقتضي وجود أناس يدلّهم الله على الحقّ من أجل أن يصرخوا في وجوهنا إن أخطأنا، ونتوب إليه.
جميع الحقوق محفوظة، 2025
Powered by Wiz Consults