قالت فيما تبكي: "عدتُ لا أقدر على ضبط ابني. أكمل سنته الثامنة عشرة، وأخذته محبّة البعثرة. يعتقد أنّه بات راشدًا، وأنّ من حقّه أن يفعل كلّ ما يحلو له. قَبْلَ سنته هذه، ما كان يردّ لي، أو لأبيه، أيّ طلب. كلّ ما نقوله له كان يعنيه. أمّا اليوم، فبات يعاندنا كثيرًا. يخرج من دون إذن، ...
إقرأ المزيدلئلاّ نصبح مجتمعًا برسم البيع
جميع الحقوق محفوظة، 2023