أودّ، بادئ بدء، أن أرفع شكرًا إلى الله أنّه أقام بيننا إخوةً صالحوا أفواههم وأياديهم، ليشهدوا له. هذه نعمة غالية تدلّ على أنّه ما زال ينعطف على دنيانا نحن الخطأة، لنكون، ونكون أفضل. أمّا تبليغ الشهادة، فسأجرؤ، وإن في عجلة، على أن أخطّ فيه بضع ملاحظات أخويّة.
إقرأ المزيدالآخرون إنْ كَتَبْنا
جميع الحقوق محفوظة، 2023