كانوا في بستان الزيتون لمّا وصل يهوذا، أحد الاثني عشر، يقود عِصابةً، تحمل السيوف والعصيّ، أرسلها عظماء الكهنة والكتبة والشيوخ، لتلقي القبض على يسوع. وأعطاهم علامةً، ليمسكوه: "هو ذاك الذي أقبّله". وبعد أن تمّم الخيانة، حدثت جلبة عظيمة. استلّ أحد الحاضرين سيفًا، وضرب خادم عظيم الكهنة. فقال لهم يسوع: "أعلى ...
إقرأ المزيدلعازر الصدّيق
يدلّ يوحنّا الإنجيليّ على ميل يسوع، الراضي بكماله، إلى صديقه لعازر أخي مريم ومرتا، بقوله العلنيّ: "وكان يسوع يحبّ... لعازر" (11: 5، انظر أيضًا: عن هذا الميل المكرّر في يوحنّا 11: 11). ليس أحلى من هذه المحبّة دليلاً إلى معنى إقامة لعازر. فالمحبّة، هنا، أي محبّة الربّ له، هي التي تلفّ معنى هذه الإقامة، أي ...
إقرأ المزيدجميع الحقوق محفوظة، 2023