هوذا الآن وقت مقبول

شارك


16مايو

اتبعني

كانت تصلّي. وكنتُ خارج الهيكل. رأيتُها. أرعبني وجهُها! أعرفُها جيّدًا. لم تكن حزينة. كانت قد ترمّلت منذ سنوات طويلة، وشاخت على عزاء ينسكب عليها من لدن إله حاضر. رأيتُ وجهها يشعّ كالشمس. هذا سبب رعبي! ما من حالة أخرى يمكن أن تُصيبنا أمام مَنْ ثبّتوا وجوههم نحو النور. لم أرَ وجهي.

إقرأ المزيد
جميع الحقوق محفوظة، 2023
Skip to content