عندما أسمع صوته على هاتفي، أتأهّب كجنديٍّ ينتظرُ أمرَ اليوم. الذين يحبّون كنيسة يسوع يكلّمونك دائمًا بتكليفٍ من فوق. أخذ يحدّثني عن المؤمنين الذين شتّتهم الوباء. الحياة صعبة. الموت مخيف. كان يريد أن نتعاضد على إنقاذ الوعي أنّ الحياة تستحيل بعيدًا من كنيسة يسوع. قال: "إنّنا نحتاج إلى تبشير من جديد". المكلَّفون لا يستكبرون على الوجع. قلتُ أكتبُ لكم عن هذا التوجّع. أينما كنّا، هناك أناس بيننا أقوياء وآخرون ضعفاء. لا تتركوا روح الضعيف تنطفئ أمامكم. قال: "خوفي أنّنا تعوّدنا البعد. خوفي أنّنا نغطّي كسلنا بِتَهَيُّبِنا من مرضٍ باتت قناعة الكثيرين بيننا أنّ الكنائسَ نبعٌ له"! قال: "يجب أن نقول للناس: احموا أنفسكم. ولكن، احموا قلوبكم أيضًا"! مَن يتبنّى كلمات طوني شدياق؟
أيضًا قال طوني شدياق
الأب إيليّا متري السّاعة التّاسعة الكنيسة خاطرة يوميّة على طريق السّلام فايسبوك وجوه