الذين يدّعون الفهم أزمةٌ ليست لها نهاية قبل النهاية. أيضًا الذين يحيون على أنّ هناك أناسًا لا يردّون السوء بمثله. شخص، على منصّات التواصل، أسقط عليَّ عباراتٍ تتّهمني بأنّني بعيد عن تعليم كنيستي، الكنيسة الأرثوذكسيّة. لأطمئن الأخ الكريم: لم يزعجني حوارك عنّي من الأردنّ مع أصدقاء لك في أنطاكية. هل تريد أن تعلم ماذا قال لي هذا الإسقاط؟ قال إنّ هناك أولادًا، يدّعون الفهم، تدرّبوا على أن يضجُّوا في البيت. لم أكتب هذه السطور حبًّا بالتشهير بأحد. الذي يهمّني أن أقوله للذين يرون أنفسهم فيها: "أنتم محفوظون في كنيسة عظيمة قبلتنا جميعنا مجّانًا. نصيحتي: اعرفوها، واستحقّوها".
جميع الحقوق محفوظة، 2023