لا يتجاوز صدمات الحياة سوى الذي يتعلّم أنّ الحياة مدرسة لا تقفل أبوابها بتاتًا، ولا يتخرّج فيها الطلاّب النجباء قبل أن يخرجوا منها. الذي ينتهي زمان علمه، في الحياة، يكون قد طردَ نفسَهُ منها!
جميع الحقوق محفوظة، 2023
لا يتجاوز صدمات الحياة سوى الذي يتعلّم أنّ الحياة مدرسة لا تقفل أبوابها بتاتًا، ولا يتخرّج فيها الطلاّب النجباء قبل أن يخرجوا منها. الذي ينتهي زمان علمه، في الحياة، يكون قد طردَ نفسَهُ منها!
الأب إيليّا متري السّاعة التّاسعة الكنيسة خاطرة يوميّة على طريق السّلام فايسبوك