قرأت، مرارًا، كتاب الأب ألكسندر شميمان: "من أجل حياة العالم". منذ أيّام، أعدتُ قراءته من جديد. كنتُ قد حفظتُ، على ورقة خاصّة، بعض أقوال منه. هذه عادة علّمتني إيّاها الكتابة. زدتُ عليها. قلتُ في نفسي: "إن لم أكتب ما يقنعني اليوم، فسأترك المكان لمَن هو أهلٌ له أكثر". حاولتُ أن أكتب. لم أفلح. لا تقولوا: "أفلتَ من التزامه معنا اليوم". إن أردتم أن تقولوا شيئًا، قولوا: "هذا يحبّنا". قال الأب شميمان: "الكنيسة هي فرح، فرح وحسب" (صفحة ٣٦). "لا حياة للعالم إلاّ المسيح" (١٠٦). "سرّ التوبة هي قوّة المعموديّة الفاعلة في الكنيسة" (١١٤). لا شكر على واجب!
قال الأب شميمان
خاطرة يوميّة الأب إيليّا متري على طريق السّلام السّاعة التّاسعة وجوه وجوه غابت فايسبوك الكنيسة