أوّد، في هذه التحيّة، أن أشكر الإخوة الذين قرّروا أن تكون لي صفحةٌ إلكترونيّة على هذا المدى التواصليّ. أعترف بأنّني إنسان لا يمكن إقناعه بسهولة بأيّ أمر جديد. كيف أقنعني إخوتي؟ بعد أن قرّروا عنّي ما قرّروه عنّي، رأيت الذي دفعهم إلى هذا القرار فرحًا كما لو أنّه حاز نصرًا يطلبه. هذا الفرح الأخويّ، الذي يغلبني دائمًا، لا أرى أمرًا، يحضّ على طاعة الخدمة، أبلغ منه. هذا ثمر شهيّ قبل تعب!
جميع الحقوق محفوظة، 2023