31مارس

خدمة الكلمة

ما قلتُهُ في اليومَين المنصرمَين عن الكلمة، هو ما أحاول أن أقوله، على هذه الصفحة، منذ سنين. ليس هناك شيء في العالم، يستحقّ أن نعطيه حياتنا، أعظم من خدمة الكلمة. قل للناس كلمة الحقّ، اقبلها منهم، هذا لا يجعل هذا العالم أفضل (فقط)، بل يجعله عالم الله! تذكرون حادثة شفاء الولد المصروع (مرقس ٩: ١٧- ٣٠). الروح، الذي كان يسيطر على الولد، سمّاه يسوع: "الأصمّ الأبكم". هذا دليل حرّيّتنا أن نُصغي إلى الكلمة التي شاء الله أن نكون معبرًا لها في الأرض.

شارك!

جميع الحقوق محفوظة، 2023
Skip to content