لا سبيل للاستقامة أنجع من أن نحيا في ظلال الكلمة المُصلحة. هذا، إن لم نعتنقه قانون حياة، لا نكون شيئًا فعلاً. الجماعات المسيحيّة لحياةِ الإصلاح. لا أريد أن أنقل سطوري إلى التشهير بما هو معروف. نحن، جماعاتٍ، حقلٌ موصوف، قمح وزؤان (متّى ١٣: ٢٤- ٣٠). لا تسألوا: كيف للأعداء أن يزرعوا زؤانًا في حقل الله؟ انتبهوا من أن نُستباح أو من أن نهجر بعضُنا إصلاحَ بعض. الإنسان الحيّ يمكنه في الكنيسة أن يكون أفضل دائمًا! لا أسلخ عن أحد حرّيّةَ أن يخطئ. كلّ ما أقوله إنّ الجماعة قديرة على مساعدتنا على حياة الطاعة. هل نفتقر إلى مساعدتها؟ لا معنى لنا إن لم نحرق زؤاننا، الآن!
جميع الحقوق محفوظة، 2023