سألني صديقي: "أيّ مقال كتبتَهُ تعتبره مقالك الأفضل؟". أجبتُهُ: "الذي لم تحبّه أنت"! ابتسم. تبعتُهُ، ثمّ قلتُ له: "الكلمات المقبولة لا تحتاج إليَّ أن أفضّلها. أمّا تلك المرفوضة، فتدعوني إلى أن أكون أنا أفضل"!
جميع الحقوق محفوظة، 2023
سألني صديقي: "أيّ مقال كتبتَهُ تعتبره مقالك الأفضل؟". أجبتُهُ: "الذي لم تحبّه أنت"! ابتسم. تبعتُهُ، ثمّ قلتُ له: "الكلمات المقبولة لا تحتاج إليَّ أن أفضّلها. أمّا تلك المرفوضة، فتدعوني إلى أن أكون أنا أفضل"!
الأب إيليّا متري السّاعة التّاسعة الكنيسة خاطرة يوميّة على طريق السّلام فايسبوك