الكاتب تعرفه من عشقه لمكتبته. السطور تُظهر المستور! الذين يجترّون كلماتهم، ويبصقونها على ورق، يتلفون الحبر والورق، ويغتصبون أوقات الناس. المنشغلون عن "الورق" (الكتب…)، أيًّا كان حماسهم للكتابة، لا يمكن أن يصدّقهم الورق! هل أشجّع الذين يكتبون بيننا على الترداد؟ هل أقول إنّ الإبداع هو موجود حصرًا في خزائن الماضي؟ الذي أقوله صريح. الكاتب فعلاً عاشق مفضوح!
جميع الحقوق محفوظة، 2023