التقينا ثلاث فرق عائلات ترعاها حركة الشبيبة الأرثوذكسيّة في القصيبة والحازميّة (جبل لبنان). كنتُ قد اقترحتُ على المسؤول عن اللقاء أن يوزِّع فصول الرسالة الرعائيّة "العائلة فرح الحياة"، التي أصدرها المجمع الأنطاكيّ المقدّس العام ٢٠١٩، على خمسة مشاركين، ليفتتحوا بعرضها مناقشةً عامّة. كان الاجتماع قيّمًا فعلاً. الغنى، الذي أتانا من عرض الرسالة، احتضنه الإخوة بتعليقات ثمينة. هذه الرسالة تستحقّ أن توزَّع على عائلاتنا على المدى الأنطاكيّ كلّه، في الوطن والمهجر، ثمّ أن تُدرَس في حلقات صغيرة وكبيرة في رعايانا كلّها. أفضل لغة للحياة هي اللغة الأمينة والجريئة والشاهدة.
العائلة فرح الحياة
الأب إيليّا متري السّاعة التّاسعة الكنيسة حركة الشبيبة الأرثوذكسيّة خاطرة يوميّة على طريق السّلام فايسبوك لبنان