ليس من دلالة على وعينا أنّنا نحيا بـ"نعمة الله المخلِّصة" أعظم من شكره على كلّ خير يعمله معنا، في السرّ أو علنًا. هذا الوعي هو الذي يردّ عنّا تقرّحات الغربة، ويمتّن فينا حياة القربى (لوقا ١٧: ١٨).
الحياة بالنعمة
الأب إيليّا متري السّاعة التّاسعة الكنيسة خاطرة يوميّة على طريق السّلام فايسبوك لبنان