30نوفمبر

التكليف الأعظم

كثير من الناس حياتهم قرقعة، أشخاصٌ إن أهديتَهم الشمس، يكون نصيبك عظيمًا إن قالوا لك فقط: "إنّها شمس مصطنعة". هذا صحيح. ولكنّي أقول لك: لا تيأس من خدمتهم. تجديد الناس ممكن دائمًا. انتظر الصدمات. لكن، لا تتركها تلغيك. اجتهد. لا تشكّ. تقوَّ دائمًا بالصلاة وقراءة الكلمة ورفقة الإخوة الصالحين، ثمّ انصرف إلى الخدمة! سأكتب لك بين هلالَين ما أقترح عليك أن تذكّر نفسَكَ به دائمًا. "إنّنا نحيا في عالم ساقط. ولكنّه عالم للعمل، في وقت مقبول وغير مقبول". خذ هذه الذكرى قاعدةً لحياة منتجة. أينما انوجدت، بشّر بالسلام الذي يعطي الحياة لونًا أبديًّا. هذا هو تكليفنا الأعظم.

شارك!

جميع الحقوق محفوظة، 2023
Skip to content