الناس لا يقتربون إلى الله، إن أردناهم نحن أن يقتربوا. القربى نعمة. هذا قبولُهُ يُنجّي خدّام القربى من كارثتَين. أُولاهما أن يحسبوا، إنْ رأوا الناس يقتربون، أنّهم هم سبب اقترابهم. ثمّ أن يدينوا الذين يُصرُّون على بُعدهم. يجرحني أن أعرف أنّ بعض البعيدين يستقبحون النعم! ولكنّ هذا لا يسمح لي بأن أنشره على كلّ بُعد. هناك أشخاص ظُلِمُوا في خيار بُعدهم. وهناك آخرون عزّزت خطايانا أن يبقوا بعيدين. كيف نحيا نستنزل النعمة؟ هذا يحفظنا في استقامة الخدمة.
جميع الحقوق محفوظة، 2025
Powered by Wiz Consults