مرحبا. هذا سلامك منذ أن وطئتْ قدماك أرضَ قاعةٍ ردَّتْ عنكِ غربةَ هذا العالم. كنتِ لا تعرفين شيئًا عن القربى، أيّ شيء. استقبلك الإخوة، ومسكوا بيدك كما لو أنّك طفلة تتعلّم المشي. مشيتِ معهم سنين قبل أن تخرجي عليهم! نادوكِ إلى أن تعودي. أعطيتهم أذنًا صمّاء! ثمّ، بعد سنين، ظهرتِ تشاغبين. هنا على هذه الصفحة نرحّب بجميع الناس، لا سيّما الذين يرغبون في أن يعطوا الحقّ وجههم. هل ما زال لك وجهٌ يُعطى؟
جميع الحقوق محفوظة، 2023