أعلمني مديرُ هذه الصفحة بسعيك المُجدي. قال إنّك تُعدِّين، في جامعة القدّيس يوسف، أطروحة دكتوراة عن لبنان، لا سيّما عن المخاطر التي يتصوّر سكّانه أنّها تهدّده. هذا العمل البحثيّ يعتمد أساسًا على نتائج استطلاع ينتظر من الذين بلغوا بيننا "١٨ سنةً وما فوق" أن يساعدوك عليه. أفرحني كثيرا ما علمتُهُ. أشدّ على يدك راجيًا أن تتلقّي المساعدة التي تصل بك إلى خواتم ترضيك. هل ستنصرف، يا أُخيّة، عن لبنان المخاطر التي تجعلنا نحيا في قلق دائم عليه؟ الذي أتطلّع إليه أن يساعدنا الشباب، الذين يدفعهم حبُّ لبنان إلى أن يُبحروا في علوم مُجدية عنه، على أن نستشرف لنا فيه غدًا أفضل. بورك مسعاك.
جميع الحقوق محفوظة، 2023